كانت "الجريدة" انفردت منذ جوان الماضي بخبر
تعيين مقربين من القيادي السلفي "أبو عياض" كمسؤولين ساميين في وزارة
الداخلية أحدهما مديرا عاما مكلفا بالتكوين والثاني كمسؤول أمني في اقليم
قفصة.
واليوم نعود لنفس الموضوع من زاوية أخرى تتمثل في ان السيد رياض اللطيف وهو ابن خال "أبو عياض" والمسؤول على التكوين في وزارة الداخلية، قد أضاف مؤخرا مادة جديدة في تكوين الاعوان ألا وهي مادة "التثقيف الديني". وهذا التوجه الجديد في تكوين اعوان وزارة الداخلية من قوات شرطة وحرس وحماية مدنية أثار استغراب المتكونين والمتربصين وعلق بعضهم بانهم وكأنهم عادوا مجددا الى المدارس لدراسة "التربية الاسلامية" و"العبادات"...
ويذكر أيضا وحسب شهادات بعض الاعوان، ان المدير العام المكلف بالتكوين لا يتأخر في أوقات الصلاة عن نزع بدلته الامنية ليرتدي الجلباب ويؤدي صلاته بين الاعوان ووسط ذهولهم.
واليوم نعود لنفس الموضوع من زاوية أخرى تتمثل في ان السيد رياض اللطيف وهو ابن خال "أبو عياض" والمسؤول على التكوين في وزارة الداخلية، قد أضاف مؤخرا مادة جديدة في تكوين الاعوان ألا وهي مادة "التثقيف الديني". وهذا التوجه الجديد في تكوين اعوان وزارة الداخلية من قوات شرطة وحرس وحماية مدنية أثار استغراب المتكونين والمتربصين وعلق بعضهم بانهم وكأنهم عادوا مجددا الى المدارس لدراسة "التربية الاسلامية" و"العبادات"...
ويذكر أيضا وحسب شهادات بعض الاعوان، ان المدير العام المكلف بالتكوين لا يتأخر في أوقات الصلاة عن نزع بدلته الامنية ليرتدي الجلباب ويؤدي صلاته بين الاعوان ووسط ذهولهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق