Détails : |
والد سليم الرياحي الهادي الرياحى قاتل روح بشرية و محكوم عليه بالإعدام في تونس لكنه هرب الى ليبيا و تربي في حضوة الممرضة "صفية فركش" الزوجة الثانية للعقيد القذافى. بعد حصول تونس على الاستقلال سنة 56 و تحدي الزعيم الحبيب بورقيبة في موضوع العروشية ووقع اختياره على مدينة "فار فيل" سابقا و منزل بورقييبة حاليا وجلب لها الناس من الشمال والجنوب كان الهادي الرياحى أصيل النفيضة و كان محاميا بالاسم إلا انه من اكبر المتحييلين ... إذ تحيل تحت غطاء الوكيل العام للدولة حين ذاك المرحوم "محمد فرحات" و بدا في تدليس ملكية أملاك الدولة (بقايا المستعمريين) و التفريط فيها وكل اهالى منزل بورقيبة يشهدون بذلك...وبمجيء احمد المستيري صهر سهام بن سدرين الى وزارة العدل فأقال محمد فرحات و بدأت الفضيحة تكبر وتفوح فى الاستيلاء غير المشروع على أملاك الدولة و الانحباس إلا أن بورقيبة و الهادي نويرة رفضا تتبع عصابة المافيا الهادي الرياحى و محمد فرحات الى حين ثورة الخبز .....ليهرب الهادي الرياحي الى ليبيا و ليرتمى في أحضان "عمار ضو" المكلف بملف تونس في الجان الشعبية الليبية و كان "الهادي الرياحي" هو صاحب الفكرة لاغتيال الهادي نويرة بواسطة "عمار ضو" و شاءت الأقدار ذلك أن تعمل زوجة الهادي الرياحي في مكتب "صالح فركاش" شقيق صفية فركاش حرم القذافى و بما أن صالح فركاش رائد في الجيش الليبي و المشرف الأول على اكبر مشروع فلاحي و هي المزرعة العسكرية بتاجوراء جنوب العاصمة الليبية طرابلس. وفي تاجوراء تعرف الرياحي على عديد الاسرائليين المنتدبين للإشراف على تطوير الزراعات بضيعات العقيد.....وتوطدت علاقة المحامي المجرم "الهادي الرياحى" بعبد الرحمان الصيد جنيرال ليبي صاحب الثقافة الفرنسية وأصيل منطقة فزان و ليصبح مدير العقود العسكرية و كان مساعده الأول حينها والد سليم الرياحى وموضع ثقته و رجل عمولاته لدى الشركات الفرنسيين "تبييض أموال الرشاوي " و من خلال صالح فركاش أصبح الهادي الرياحي و زوجته من المقربيين من نظام العقيد فضلا على زواج أخواته البنات تزوجن من كبار ضباط الجيش الليبي...... قطر من غيث بخصوص صاحب الحزب الوطني الحر سليل اللجان الشعبية للقرد... افي وعميل الموساد وشريك أصهار المخلوع |
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق